det är bevis som mustafa Salimi flydde till norra irak och puk den kurdiska flörrädare sålde honom till iranska regimen
Vi starkt fördömer avrättningar i iran,, Iranska islamiska fascistiskt coronavirus regim avrättade två politiska fångar i iranska kurdistan saghez. en av dem som avrättade mustafa Salimi den kurdiska politiska fången som avrättade idag av iranska corona virus regimen mustafa salimi 53 år gammal.
mustafa salimi när blev upprör in den kurdiska områdes fängelse i saghez han lyckade fly från fängelse sedan från iran till den kurdiska självsändiga autonom i norra irak i den staden panjvin , men en grupp från PUK jalal talabanis sons och brors sons styrkor ´kom till panjvin och ville göra corona test dem tog med sig mustafa salimi till en fängelse där dem puk medlemmar överlämnade mustafa Salimi till den iranska revolutionsgarde gränsen mellan irak och iran, tyvärr idag morse klockan mellan 06 och 06:30 den iranska regimens corona virus regimen avrättade mustafa salimi, det betyder att talabanis familjen är lands förrädare
ندين بشدة عمليات الإعدام في إيران ، قام نظام الفيروس التاجي الإسلامي الفاشي الإيراني بإعدام سجينين سياسيين في إقليم كردستان الإيراني. أحد الذين أعدموا مصطفى السليمي السجين السياسي الكردي الذي أعدم اليوم من قبل إيراني
نظام فيروس كورونا مصطفى سليمي 53 سنة
مصطفى السليمي عندما تمرد في سجن المنطقة الكردية في صاغيز تمكن من الفرار من السجن ثم من إيران إلى إقليم كردستان المستقل ذاتياً في شمال العراق في مدينة بانجفين ، لكن مجموعة من نجل الاتحاد الوطني الكردستاني جلال طالباني وابن أخيه جاءوا إلى بانجفين و أرادوا إجراء اختبار الاكليل أحضروا مصطفى السليمي إلى سجن حيث استسلم أعضاء بوك مصطفى مصطفى السليمي إلى حدود الحرس الثوري الإيراني بين العراق وإيران ، لسوء الحظ صباح اليوم بين 06 و 06:30 قام نظام فيروس الإكليل التابع للنظام الإيراني بإعدام مصطفى السليمي ، هذا يعني أن عائلة الطالباني هي خونة البلاد
مصطفى السليمي عندما تمرد في سجن المنطقة الكردية في صاغيز تمكن من الفرار من السجن ثم من إيران إلى إقليم كردستان المستقل ذاتياً في شمال العراق في مدينة بانجفين ، لكن مجموعة من نجل الاتحاد الوطني الكردستاني جلال طالباني وابن أخيه جاءوا إلى بانجفين و أرادوا إجراء اختبار الاكليل أحضروا مصطفى السليمي إلى سجن حيث استسلم أعضاء بوك مصطفى مصطفى السليمي إلى حدود الحرس الثوري الإيراني بين العراق وإيران ، لسوء الحظ صباح اليوم بين 06 و 06:30 قام نظام فيروس الإكليل التابع للنظام الإيراني بإعدام مصطفى السليمي ، هذا يعني أن عائلة الطالباني هي خونة البلاد
Inga kommentarer:
Skicka en kommentar